قصّة أبي الحنون من مدينة القصص

تُحبّ أمينةأباها كثيرا، كُلّما عاد من العمل قبّلته وحضنته، وقالت له: أهلا وسهلا بك يا أبي الحنون، أنا أعلم أنّك تعمل بجدّ لتسعدنا وتُطعمنا وتهتمّ بنا، شُكرا لك يا أروع أب في العالم. يفرح الأبكثيرا عندما تشكُره إبنته أمينة وتُقدّر تعبه. ذات يوم في حفلة نهاية السّنة الدراسيّة، كتبت أمينة رسالة لأبيها تشكُرُه فيها، وقرأتها...

اقرأ المزيد

قصّة يوسف والوقت الثّمين

يوسف تلميذ في السّنة الأولى، ذكيّ ونشيط لكنّه يحبّ الانترنيت والألعاب الالكترونيّة كثيرا، كلّما عاد من المدرسة، جلس أمام الحاسوب لساعات طويلة ليلعب ويتصفّح الانترنيت، وبذلك أهمل واجباته المدرسيّة، وهجر أصدقاءه. في يوم من الأيّام، أخبرته أمّه بقصّة عن فتى اسمه عليّ، الذي كان يقضي معظم وقته أمام الحاسوب والهاتف الذكيّ، فضيّع الكثير من الأوقات...

اقرأ المزيد

مدينة القصص تقصّ عليكم رحلة السلحفاة

كانت هناك سلحفاة صغيرة تدعى: كوين، تعيش على الشّاطئ، أحبّت كوين اكتشاف العالم خارج مياه البحر، لكنّها خائفة دوما. في أحد الأيّام تشجّعت كوين وانطلقت عبر البرّية، بحذر نحو الغابة الكبيرة، لتستكشف المكان، حيث شاهدت أشجارا طويلة، زهورا جميلة، حيوانات كثيرة، وسمعت أصواتا مختلفة. كانت الغابة مرعبة بالنّسبة لكوين في البداية، لكنّها شعرت بالدّهشة من...

اقرأ المزيد

قلم صغير وحكايات كبيرة: شيماء لعروسي في عالم الرواية

ننشر لكم اليوم موهبة جديدة في فقرة مواهب ابني للروائية الصّاعدة شيماء، والتي بدأت مشوارها في سنّ مبكرة جدّا مع الكتابة، منذ ان كانت تبلغ من العمر 13 سنة، الى أن نشرت أعمالها الروائية في عالم الغموض، الخيال، والمغامرات، دون أن تنسى دخولها عالم الخواطر وعلم النّفس وهي في سنّ 15_16 سنة فقط، اليكم مقتطفات...

اقرأ المزيد