كتاب في علم النفس العصبي لصاحبة الـ 16 سنة شيماء لعروسي

استعرضت الكاتبة الشابّة صاحبة الـ 16 سنة شيماء لعروسي مؤلّفا تحت عنوان مخيّلتنا المتدفّقة: لبّ الأرواح، والذي صنّفته في علم النفس العصبيّ، ورغم صغر سنّها الّا أنّها أبدعت في التجوّل داخل عقل الانسان، بطريقة سرديّة جميلة، وشروحات علميّة بسيطة، تذكّرنا بالبرامج العلميّة القديمة التي تخصّ الطّفل كباص المدرسة العجيب. وقد طرحت لنا صديقتنا شيماء بمخيّلة...

اقرأ المزيد

الصغيرة راما بمواهب ابني تشاركنا رسوماتها

يسعدنا ان نشارككم اليوم موهبة صديقتنا راما في الرسم بقلم الرصاص أين تداعب بأناملها المبدعة الصفحات البيضاء لتوصل لنا موهبتها الجميلة مع مواهب ابني في موقعكم 4kids :   الاسم: راما اللقب: عباس السن: 13 سنة ولاية: عين الدفلى

اقرأ المزيد

ألعاب تمرين العقل الخاصّة بطفلك

يبحث الأولياء دائما على الطّرق الفعّالة لمساعدة أطفالهم على النموّ الرّشيد، وبناء شخصيّاتهم على حسب ما يميلون له من نشاطات، هوايات، وألعاب، وفي هذا المقال نساعد الأهل لأجل ارشادهم نحو ألعاب تمرين العقل التي تساعد على الفطنة، التركيز والدراسة يمكن تقديمها لهم:   تعزيز الذاكرة: فهذه الألعاب تقوّي ذاكرة الطفل، وتفكيره، حيث ستساعده في مشواره...

اقرأ المزيد

رسومات أنمي مذهلة للطّفلة الموهوبة نعمة منصوري

 الطّفلة الموهوبة نعمة تعكس لنا من خلال أقلامها وألوانها ابداعا جميلا في رسم الأنمي، حيث تبرز رسوماتها مهارات فنية تضاهي الكبار وهي في عمر الأزهار، نشارككم اياها في مواهب ابني : الاسم: نعمة  اللقب: منصوري السن: 13 سنة السنة الدراسية: الثانية متوسط  الولاية: الجزائر العاصمة  مزيدا من التألّق والنجاح في مسارك الدراسيّ وكذلك في تنمية...

اقرأ المزيد

فوائد لعبة أحجية الصور المقطوعة للطّفل

تعتبر لعبة الأحجية المقطوعة مهمّة جدّا في تنمية الطّفل خاصّة في مرحلة الرّوضة والتحضيري، فهذا النّوع من الأحجيات، ينمّي الكثير من القدرات العقليّة، الجسيّة والنفسية، حيث يمكن أن يسمح الوالدين للطّفل باستخدامها حين يبلغ سنّ العامين، ولكن لكلّ سنّ معيّن أحجية تناسبه.   ومن بين الفوائد التي سيخرج بها الطفل هي: تساعد في تطوير المهارات...

اقرأ المزيد

لماذا يجب على طفلي اللعب في الخارج؟

الدّراسات العلميّة قد أثبتت أن معدّل قضاء الطفل لوقته، وهو يحدّق في الالكترونيّات (من الهاتف، الكمبيوتر المحمول، التلفزبون.. وغيره)، هو سبع ساعات متقطّعة أو كاملة في اليوم، بحيث أصبح الطّفل يحبّذ قضاء وقته مع شاشة الهاتف، بدل النّشاطات الخارجيّة كاللّعب واللّهو الذي يدعم لياقة الطفل، بينما التحديق بالشاشة لوقت طويل تضرّ بصحّته و جودة حياته....

اقرأ المزيد