- البريد الالكترونـي contact@4kids-tv.com
- الهــــاتف 23224919 (0) 213+
..فتحت الأمّ الباب الورديّ وسلّمته صندوقا خشبيّا صغيرا حين فتح الصّندوق وجد بداخله رسالة.. الأمّ:انّها من والدك.. جميل: لقد مات أبي؟؟ وعمري ستّة أشهر.. قام بفتح الرسالة فوجدها تقول: أهلا بك في عرشك، هنيئا لك أيّها البطل الكبير.. وعليها توقيع في اخر الصفحة.. أحبّك.. لم يفهم الرّسالة فسأل أمّه: متى كتب أبي هذه الرّسالة؟ وما...
اقرأ المزيدفي غابة الدّببة، يعيش دبّ لطيف اسمه داني، الذي كان يحبّ اللّعب والمرح، لكنّه كان وحيدا دوما ولا يلعب معه أصدقاؤه، لأنّه يلبس نظّارات لكي يرى بوضوح، بل كانوا يسخرون منه أيضا، وهذا كان يحزن داني جدّا. لونة دبّة لطيفة، كانت تحزن على داني عندما يسخر منه أصدقاؤه. في أحد الأيّام ، وعندما خرجت...
اقرأ المزيدفي أرض الزّهور الجميلة، تعيش فراشة مع صديقاتها وأصدقائها، في كلّ صباح باكر يستيقظ جميع من في أرض الزّهور، ويذهبون الى عملهم، الّا الفراشة التي تبقى كلّ اليوم أمام المراة تخاطب نفسها قائلة: أنا جميلة وألواني زاهية، لست مثل صديقاتي وأصدقائي، أنا الأبهى والأحلى. كانت الفراشة مغرورة جدّا، فلم تكن تتحدّث مع أصدقائها الّا بغرور،...
اقرأ المزيد..كبر جميل وأصبح شعره الأسود مجعّدا، وصار كثير الحركة والسّؤال.. كان يحبّ أن يتجوّل في بيتهم العجيب، ويستكشف الأماكن الجديدة ويحبّ اللّعب، وفي يوم من الأيّام لاحظ بابا كبيرا ذا لون ذهبيّ لا يفتح أبدا، حاول فتحه مرارا ولم يقدر، ذهب الى أمّه وسألها: أمّي، لماذا لا يفتح ذاك الباب الذهبيّ الكبير؟ وماذا يوجد بداخله؟...
اقرأ المزيدكانت هناك سلحفاة صغيرة تدعى: كوين، تعيش على الشّاطئ، أحبّت كوين اكتشاف العالم خارج مياه البحر، لكنّها خائفة دوما. في أحد الأيّام تشجّعت كوين وانطلقت عبر البرّية، بحذر نحو الغابة الكبيرة، لتستكشف المكان، حيث شاهدت أشجارا طويلة، زهورا جميلة، حيوانات كثيرة، وسمعت أصواتا مختلفة. كانت الغابة مرعبة بالنّسبة لكوين في البداية، لكنّها شعرت بالدّهشة من...
اقرأ المزيدمنزل جميل على شكل سفينة بجانب البحر تحرسه طيور النورس… يسكن هذا المنزل عائلة غنيّة لتاجر معروف في المدينة، يهوى صيد الأسماك اسمه “نبيل”، وزوجته وابن رضيع اسمه “جميل”.. ولد في يوم من أيّام الرّبيع، شعره أسود، وعيونه عسليّة. شعر التّاجر الأب بمرض شديد، فطلب من زوجته أن تأتيه بورقة، وصديقه القلم الذي يرافقه...
اقرأ المزيدأحمد طفل في سنّ السّابعة، وأخته فاطمة في سنّ الثّالثة، خرجا معا الى حديقة المنزل للعب الكرة، لكنّ أحمد ملّ من حديقة منزله، ودون أن يخبر أمّه فتح باب الفناء، وخرج الى الشّارع ليلعب، فخرجت أخته فاطمة خلفه، دون أن ينتبه لها. وهو يلعب ويجري هنا وهناك، سمع صوتا قويّا يشبه توقّف سيّارة بشكل مفاجئ،...
اقرأ المزيد