و أكّد المجاهد السيّد قوجيل على أهمية دراسة التاريخ بالنسبة لفئة الشباب ولكل أجيال ما بعد الاستقلال في كلمة له:

..لكي يتمكنوا من الحفاظ على الجزائر المنتصرة، أسوة بأسلافهم من جيل نوفمبر.

مؤكّدا على العناية التي ما فتئ رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، يوليها لملفي الذاكرة والشباب:

الشباب هم عماد المستقبل الذي يجب أن يتسلح بأمجاده وتاريخه، من أجل الحفاظ على سلامة وسيادة هذا الوطن والرقي به، حفاظا على الجزائر المنتصرة.

مشيدا بمبادرة رئيس الجمهورية إلى دسترة و إنشاء المجلس الأعلى للشباب، من أجل منح هذه الفئة منبرا يمكنها خدمة الوطن من خلاله.