• المجال العلمي:

1. المشاركة في المجموعات المركزة.

2. التصميم المجتمعي باستعمال الموارد المحلية.

3. إرث الثقافة التقليدية.

4. جودة التربية.

5. المحافظة على البيئة.

6. الإدماج الاجتماعي للمهاجرين في المجتمعات المحلية.

7. ترقية السياحة باستعمال الموارد المحلية.

8. تمكين الشباب في المناطق الريفية.

9. جودة خدمات الرعاية.

10. اقتراح مشاريع تتضمن حلول لفائدة المناطق الريفية في اليابان.

11. الاطلاع والاستفادة من التجارب الناجحة في اليابان والدول المشاركة.

• المجال الثقافي:

1. التعرف على العادات والثقافة اليابانية.

2. التعرف على عادات وثقافات الدول المشاركة.

3. الترويج للثقافة والعادات الجزائرية.

• المجال الشخصي:

1. بناء شبكة علاقات دولية مع الشباب المشارك.

2. تطوير مهارات الاتصال، النقد والمشاركة الإيجابية وإدارة الوقت والعمل في فريق.

3. الاطلاع على التحديات العالمية المشتركة والمساهمة في بناء المشاريع.

وللإشارة فقد تقدّم وزير الشباب مُكلف بالمجلس الأعلى للشباب، السيد مصطفى حيداوي، بشكره للحكومة اليابانية على إتاحة مثل هذه الفرص لشباب العالم عامة وللشباب الجزائري خاصّةً باعتبارها سانحة لصناعة قادة المستقبل، مُشيّدا بالمشاركة المُتميّزة للوفد الشبابي المشارك، نظراً للانطباع الإيجابي، الذي عبّرت عنه الجهة المُنظّمَة وهي الحكومة اليابانية.